غريزمان

يونايتد و السيتي يحبون غريزمان لكن برشلونة لا يفكر في المقايضة

شارك المقال مع الأصدقاء

  • كان كيكي سيتين شعر من الراحة مع أبقاره في “Liencres” ، البلدة التي يقطنها 3500 نسمة على شواطئ بحر كانتابريا حيث كان يعيش ، عكس ما يشعر به مع “الأبقار المقدسة” في ملابس برشلونة .

  • كان تغيير غريزمان في الدقيقة 90 تأكيدًا على ضياع المدرب و قلة حيلته وعدم ارتياحه , لأنه بلا شك قصد الفني لم يكن إذلال الفرنسي أبدًا ، لم تكن هناك رغبة في قراره أن يجد نفسه في مثل هذه الحالة المؤلمة ، كان يعتقد بصدق أن غريزمان أقل تقديسا من الأبقار الاخرى وبالتالي أسهل للذبح لتجنب غضب آخر مثل الذي عاش في فيغو.
  • وصل أنطوان كأمير ، وفي غضون أشهر قليلة قللوا من وضعه حتى شعر بأنه لاعب عادي



  • في النادي يدركون أن سيتين تبين أنه ” هش إلى حد ما عند الضغط.” , لا أحد يعترض على شخصه ، فهو رجل مثير ومتعلم ، لديه أفكار كرة قدم تتماشى مع فلسفة برشلونة , لكنه سقط في أول مواجهة في غرفة الملابس.
  • النادي واضح أن غريزمان لاعب كرة قدم مهم وسيحاول استرداده , سأل عنه مانشستر يونايتد وسيتي ، و م يحبونه كثيرًا في الدوري الإنجليزي.
  • لقد أنزعجت بيئة اللاعب حين حاول وسيط وضع غريزمان في عملية لوتارو في وقت يؤكد نادي برشلونة أن الفرنسي لن يدخل في أي مبادلة وأن الرغبة هي أن يكون أحد لاعبي الفريق المهمين.
  • يقول مسؤول تنفيذي كبير في النادي “لسوء الحظ ، جاء أنطوان إلى برشلونة الحلم والحقيقة هي أن هذا الحلم لم يتحقق” ، و أضا “لكنه فتى استثنائي لدرجة أنه لا يشكو, لقد رأيتم ذلك بالفعل ، ليظهر وجهًا سيئًا ، ولا لفتة سيئة … ” , لذا فإن نية النادي هي الدفاع عن غريزمان و يأملون أن الحزن الذي عاشه في الساعات القليلة الماضية لا يجعله يستسلم.
  • سيتين ، يشعر بأنه رجل شرير في العالم في وق لم يكن ينوي إذلال غريزمان , أراد فقط أن يضيف يومًا آخر كمدرب برشلونة على أمل أن العبقري ميسي سيعطي الهدوء إلى بيئة النادي .

(صحيفة MD)


شارك المقال مع الأصدقاء