- من المحتمل أن يؤمن كومان بكلماته عندما يقول أن هذا برشلونة ليس لديه مشكلة في الهدف . لكن هناك بالفعل العديد من المباريات التي يظهر فيها المدرب على مقاعد البدلاء وهو غاضب و هو يشاهد فريقه يفشل مرارًا وتكرارًا.
- حدث ذلك في تورينو , تكرر ذلك في مينديزوروزا. ولم يكن هناك أخبار جديدة ضد دينامو.
- كان فقدان برشلونة قوته بدون سواريز شيئًا يمكن تخيله , لكن قلة من الناس تصوروا أن ميسي سيفقد فاعليته بالقرب من المنطقة ، أو يفشل غريزمان امام شباك فارغة أو أنسو في الأمتار الأخيرة.
- من السهل جدًا الشك في كرة القدمالفريق ، وفي الوقت الحالي ، هناك الكثير من لاعبي برشلونة الذين يفكرون كثيرًا في ذلك , ضد دينامو كان التأثير مدمرًا , لأن بداية لعبة كهربائية في البداية أعقبها كسل مقلق.
- فشل برشلونة في تحقيق الفوز 2-0 عندما كانت المباراة تشير لتحقيق فوز ساحق.
- وانتهى الأمر في تدخل يد تير شتيغن الرائعة , من كان سيقول ذلك في مباراة ضد دينامو مع 13 لاعبا فقط من الفريق الأول وصبي في المرمى , لكن برشلونة كان محبطًا بعد فشل لا يوصف ، وكان على وشك الانهيار.
- لم ينهار لأن تير شتيغن أظهر كل ذخيرته في بدايته الأولى بعد التغلب على إصابته , كان عرضه مذهلاً , قام برد أربع كرات فردية …
- الألماني حمل الفريق وقام بيكيه بتهدئة الأمور بضربة رأس في الشباك , ولكن رغم دلك لم يستقر برشلونة في اللعبة , قطع دينامو المسافات وأظهر فريق كومان كل العيوب , لا أثر للموثوقية , انقطع الاتصال بالكامل , تذكرنا فريق الموسم الماضي.
- فريق هش للغاية للمنافسة في أوروبا. الكثير من الأخطاء , لا يمكن القيام بشيء كبير هذا الموسم هكذا , سجل ميسي من ركلة جزاء وبيكيه بضربة رأس , لكن أنسو كان مرة أخرى اللاعب الأكثر إبهارًا.
- افتقر المهاجم فاتي إلى الهدف فقط ، وعلى الرغم من أنه انتهى به الأمر إلى استبداله ، إلا أنه كان أصعب لاعب على دينامو و الوحيد الذي نجح في فك تشفيرهم.
- لم يتخيل أحد قبل اللقاء أن تير شتيغن سيكون بطل الرواية العظيم في المباراة , لم يكن أحد يتخيل قبل المباراة أنه لولا حارس المرمى الألماني لم تكن المباراة ستنتهي بفوز برشلونة على الأرجح , لكن برشلونة فاز بها وأضاف ثلاثة انتصارات من أصل ثلاثة في دوري الأبطال. تسع نقاط لوضع قدم ونصف في دور الـ 16 , برشلونة لديه حارس مرمى للمنافسة في أوروبا , و الآن يحتاج إلى تكوين فريق…
(صحيفة سبورت)