- النجم الأرجنتيني، برصيد (634) هدفاً مع البارسا، على بعد تسعة أهداف فقط من تحطيم الرقم القياسي لأفضل هداف في نادٍ واحد في التاريخ، وهو ما حققه بيليه قبل خمسة عقود مع سانتوس (643).
- قدرة ليو ميسي على تحطيم الأرقام القياسية لا يعلى عليها : أمام ألافيس في الجولة الأخيرة من الليغا حقق هدفين بضربة واحدة: أصبح اللاعب الوحيد في تاريخ الليغا الذي حقق سبع جوائز بيتتشيشي ، تاركًا وراءه الأسطوري زارا بستة ، وتجاوز أفضل مقدم لـ تمريرات حاسمة في موسم واحد ، مع 21 تمريرات حاسمة و أسقط تشافي هيرنانديز مع 20 هدفًا في موسم 2009-2010.
- و سجل يوم السبت ضد نابولي في دوري أبطال أوروبا هدفه 115 في البطولة الأوروبية الكبرى ، مما يضعه في مركز واضح ليحطم رقمًا قياسيًا آخر.
لكن هذا ليس مجرد سجل ، بل هو حرفيًا رقم يدون اسمك بأحرف ذهبية في تاريخ كرة القدم : وهو أن ميسي على بعد تسعة أهداف فقط من أن يصبح اللاعب الذي سجل أكبر عدد من الأهداف في التاريخ مع ناد واحد.
- ميسي بالفعل على مرمى حجر , يضيف اليوم إجمالي 634 هدفًا رسميًا مع برشلونة ، موزعة على النحو التالي: 444 هدفًا في الدوري ، 115 في دوري أبطال أوروبا ، 53 في كأس الملك ، 14 في كأس السوبر الإسباني ، 5 في كأس العالم للأندية و 3 في كأس السوبر الأوروبي.
- ما يبدو واضحًا هو أن رقم بيليه سيسقط عاجلاً أم آجلاً , و يوم الجمعة ستتاح لميسي فرصة جديدة لقطع المسافات وتوسيع أسطورته ؛ الضحية هذه المرة سيكون بايرن ميونيخ في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا ، المنافس الذي غالبًا ما يسجل ضده الأهداف في السنوات الأخيرة.
(صحيفة الاس)