- سجل ليو ميسي ستة أهداف من ركلات الجزاء هذا الموسم ، خمسة منها مع برشلونة وهدف مع الأرجنتين.
- قبل أن يسجل هدف الـ 4-2 ضد بيتيس ، كانت جميع أهدافه هذا الموسم تأتي من نقطة أحد عشر مترا ، وهي مسافة أصبح يسيطر عليها بشكل مثالي.
- قائد برشلونة ، و كما كان يحاول أن يفعل منذ سنوات ، نجح أن يكون أحد الأخصائيين الذين يخشونهم حراس المرمى في ركلات الجزاء.
- يقوم حراس المرمى بتحليل المنافسين ، والعكس صحيح ، لكن مع ميسي لديهم مشكلة خطيرة: فهو لم يضيع أي من ركلة جواء من الأربعة عشر الأخيرة في مباراة رسمية , الخطأ الأخير للأرجنتيني جاء ضد بلد الوليد ، في 2 فبراير 2019: سجل في الدقيقة 43 من ركلة جزاء ، لكنه لم ينجح في اخرى في الدقيقة 85 , ومنذ ذلك الحين حوَّل ليو كل الفرص التي أتيحت له.
- سجل مع منتخب ألبيسيليستي ضد باراغواي والإكوادور , و بقميص برشلونة تغلب على رايو وليون وليفانتي وسيلتا وريال سوسيداد وليجانيس وأتلتيكو مدريد وفياريال وفيرينكفاروس ويوفنتوس ودينامو كييف وبيتيس ضد زميله السابق كلاوديو برافو ، الذي يعرفه أفضل من العديد من الحراس الأخرين .
- لقد مرت 13 عامًا منذ أن نفذ ميسي ركلة الجزاء الأولى له مع برشلونة: ضد إشبيلية في 22 سبتمبر 2007 , ومنذ ذلك الحين سدد المهاجم 102 ركلة جزاء كلاعب لبرشلونة برصيد 80 هدف و 22 ضائعة , و الأرجنتيني هو الرامي الأساسي لكومان ، لكنه لم يتردد في منح بعض ركلات الجزاء لزملائه.
- حاليا لاعب كرة القدم راضٍ عن أدائه من أحد عشر متراً ، لأنه شيء سعى طويلاً إلى تحسينه , و صرح في مقابلة مع كاتالونيا راديو ، في عام 2018 “فيما يتعلق بموضوع ركلات الجزاءأود أن أكون أكثر فاعلية. بالإضافة إلى ذلك ، من الصعب جدًا التدرب عليها لأن ليست كما في اللعبة”
.
- أدرك لاعب كرة القدم الأرجنتيني حينها : “يمكن أن يكون لديك فكرة أو شيء تتمرن عليه ، لكن الأمر أصعب مما يبدو , إذا خمّن حارس المرمى الجهة ، فسيخرج لها , لكن من الواضح أنني أرغب في أن أكون أكثر فعالية.” , و الان من خلال إحصائياته ، يتضح أن عمله كان له نتائج إيجابية.
- كانت نسبته تتحسن مع تقدم المواسم , في موسم 2017-2018 سجل ثلاثة أهداف وأهدر ثلاثة أهداف أخرى , و في الموسم التالي ضيع واحدة فقط من بين الستة التي سددها , و بعد ذلك لم يعد ميسي يضيع أي ركلة جزاء , رونالد كومان لديه ضمان من هذه المسافة الان .
(صحيفة الماركا)