- بقي 13 يومًا ليكون حراً ، وطالما لم يقل ليو غير ذلك ، فإن نيته لا تزال ترك برشلونة . وحتى الآن هو لم يتكلم مع أحد , لا النادي ولا المرشحين ولا الفرق التي تريده
- في 25 أغسطس 2020 ، أرسل كابتن نادي برشلونة بوروفاكسًا إلى النادي طلب فيه رسميًا خطاب الحرية بناءً على بند من العقد الموقع في عام 2017 والذي يسمح له بإنهاء العقد من جانب واحد
- كان رد جوزيب ماريا بارتوميو ، رئيس النادي آنذاك ، أن صلاحية الشرط سالف الذكر انتهت في 10 يونيو ، وبالتالي ، إذا أراد ميسي مغادرة كامب نو ، فعليه دفع الـ 700 مليون المنصوص عليها في شرط إنهاء العقد .
- هذا السقف الذي لا يمكن تحقيقه للاعب وأي من الأندية التي تريده ، بغض النظر عن مدى ثرائهم ، أثار في 4 سبتمبر رد فعل ليو القوي وغير القابل للاستئناف ، و منح مقابلة حصرية مع روبين يوريا لصالح شبكة غول , و أعلن الكابتن أنه سيبقى لمدة عام إضافي في برشلونة , مع حقيقة أنه في الأول من يناير سيكون وكيلاً حراً.
- مع انغماس النادي بشكل كامل في العملية الانتخابية ، في فترة ما قبل الحملة الانتخابية ، يظهر اسم ميسي في ظهور كل من المرشحين التسعة , جميعهم يقولون إنهم يريدون الاستمرار في الاعتماد عليه , عمر ليو الـ 33 عاما ليس مشكلة , ولا شك في أدائه علانية , لكن ما هي مشكلة خطيرة ، لا يمكن حلها في سياق الوباء ، هو راتبه.
- روساود ، على سبيل المثال ، قال إنه لا يمكن تحمل راتبه , الرئيس السابق لابورتا يضمن في نفس الوقت أنه سيجد اقتراحًا خياليًا ، مع مدفوعات مؤجلة ، من شأنه أن يمهد الطريق نحو الاتفاقية.
- بشكل عام ، يشترك جميع المتقدمين لخلافة بارتوميو في هذا الدفع المؤجل ، ولكن اعتبارًا من اليوم ووفقًا للمصادر التي تعرف تفاصيل العملية ، لم يتحدث أي مرشح مباشرة مع خورخي ميسي لتقديم اقتراح للمستقبل. لا شيء.
- قد يفعلون ذلك ، ولا يوجد سبب للشك في ذلك ، لكنهم لم يفعلوا حتى الان .
- كما قلنا ، بقي 13 يومًا حتى يتمكن ليو من التوقيع مجانًا مع من يريد و 24 يومًا آخر للانتخابات , و هكذا يبدو أنهم متأخرون , ليس هناك الكثير من الوقت لجعل ميسي يفكر.
- بالتوازي ، نعلم أنه لم يقم أي شخص من النادي ، بأي تواصل مع والد وممثل اللاعب على الأقل لاقتراح لتأخير قراره حتى يكون لدى النادي رئيس و شخص معتمد لتواصل معه
- لابورتا مقتنع بأن ليو ، قبل أن يقرر أي شيء ، سيمنح برشلونة فرصة.
- نعم ، سيكون ذلك منطقيًا من حيث المبدأ. هذا هو الأمل والاستنتاج الذي يمكننا استخلاصه من الموقف الثابت الذي لا يزال خورخي ميسي فيه , لأنه لم يتحدث بعد مع الأندية التي تريد ليو ، وبالتأكيد أتيحت له الفرصة للقيام بذلك في أكثر من مناسبة خلال الأشهر القليلة الماضية
- على العكس من ذلك ، فإن خورخي ، الموجود في روزاريو منذ سبتمبر ، خرج بنفسه لينفي المعلومات التي تربط ميسي بأندية معينة , لا تزال الأولوية هي الحياة اليومية لليو ..
(صحيفة MD)