- جوردي ميستري ، نائب الرئيس الرياضي لبرشلونة حتى يوليو 2019 ، والذي يعرف جوزيب ماريا بارتوميو وليو ميسي جيدًا ، لا يزال يعتقد أن الأرجنتيني يمكنه البقاء في نادي برشلونة
- في مقابلة مع برنامج “توت كوستا” على راديو كاتالونيا قال “ما يتعين علينا فعله الآن هو الجلوس والتحدث والبحث عن حلول , مستقبل برشلونة يمر عبر ميسي وأعتقد أن لديه ما يكفي من التقدير للنادي والجماهير لإعادة النظر في قراره , لقد قدم الكثير للنادي ولكن أيضًا قدمله النادي لأنه وصل في سن 13 , يجب الجلوس بروح البحث عن الحلول وليس الصراعات ” , وأضاف “أعتقد أننا لم نشاهد ميسي للمرة الأخيرة بقميص برشلونة. “
- بهذا المعنى ، تمنى أن يكون هناك اتفاق لخير الجميع: “أنا متأكد من أن الرئيس وليو يتحدثان و يجب أن يكون هناك اتفاق لطرفين , إذا فاز طرف واحد فقط ، فهذا غير مناسب “.
- من ناحية أخرى ، أشار ميستري إلى أن ميسي لا يمكنه عصيان ما هو مكتوب في العقد ، و شرط الخروج انتهى في 10 يونيو: “عندما تتفاوض ، يمكنك مناقشة أي شيء وعندما يتم التوصل إلى اتفاق وتوقيع العقد ، يوقف كل شيء , هذا هو السبب في توقيع العقود للوفاء بها من قبل الطرفين , اتخاذ قرار من جانب واحد بطريقة أو بأخرى غير صحيح “.
- بالنسبة لنائب الرئيس السابق ، الذي انضم إلى مجلس الإدارة برئاسة ساندرو روسيل كمدير في عام 2010 ، يقول أن هناك سوابق لرغبة ميسي في المغادرة: “أعتقد أن ما حدث الآن لا يأتي فقط من الـ 2-8. هناك أحداث متتالية “.
- شهد ميستري أوقاتًا أخرى فكر فيها ميسي في الرحيل ، كما حدث في 2014 بعد الموسم السيئ لبرشلونة وفي 2016 لما حدث له مع محاكم اسبانيا “في عام 2016 ، بسبب الغرامة وإدانة المالية الضرائب”” ، كان من المنطقي أن يفكر في المغادرة , لحسن الحظ أننا تدخلنا و أعاد النظر , الآن هو موضوع رياضي أكثر , بمعرفة ليو ، العامل الاقتصادي ليس هو الذي سيجعله يقرر هذا ، ولكن ه أكثر مسألة تنافسية , هذا هو السبب في أنه رقم واحد لسنوات عديدة , وإذا غادر ، أعتقد أنه سينتهي به الأمر بالندم “.
- ولدى سؤاله لاحقًا عن قرار بارتوميو عدم الاستقالة ، انضم إليه: أعتقد أنه كان محقًا في عدم الاستقالة والدعوة للانتخابات على الرغم من رغبة العديد من المرشحين , عندما يضيع موسم و خططه ، سيكون الأمر معقدًا , إذا كنت لا تعرف النادي ، فسيستغرق الأمر عامًا للتعويض ذلك , لقد عشت ذلك. أرى أنه من الحكمة تمديد بضعة أشهر والدعوة لإجراء انتخابات, من يتخذ القرارات طبيع أن يرتكب الأخطاء “.
(صحيفة MD)