- ينهي نادي برشلونة موسمه فارغًا ، وهو أمر لم يحدث منذ 2007-08 ، وهو آخر موسم لـ فرانك ريكارد على مقاعد البدلاء ، وهي حقيقة نشأت عنها ثورة بدأت حقبة من النجاح مع وصول بيب جوارديولا كمدرب من الفريق الرديف.
- في انتظار النادي لاتخاذ القرارات بعد الهزيمة أمام بايرن ميونيخ (2-8) في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا ، يدفع برشلونة ثمن موسم رهيب بكل الطرق ، رياضيًا ومؤسسيًا ، بقرارات مثيرة للجدل لا تزال حتى الآن غير مفهومة مند إقالة إرنستو فالفيردي في يناير من قيادة برشلونة ، والرحلة غير الناجحة إلى قطر لمحاولة إقناع تشافي هيرنانديز والهبوط المفاجئ لكيكي سيتين.
- مع فالفيردي ، تم إقصاء برشلونة في نصف نهائي كأس السوبر الإسباني ضد أتلتيكو (3-2) ومع سيتين خرجوا من أتليتيك بيلباو (1-0) في ربع نهائي الكأس , و واجه الفريق “الدوري المصغر” بعد الحجر في الصدارة ، لكنه كان يفقد قوته وشاهد كيف تم إعلان ريال مدريد بطلاً , وفي دوري الأبطال لم يكن منافسًا لبايرن في ربع النهائي.
- خلال هذه السنوات ، كان هناك أيضًا موسم مؤسف ، وهو موسم 2013-14 مع “تاتا” مارتينو على مقاعد البدلاء , في السنة التقويمية 2014 لم يتم الفوز بأي كأس لكنه لا تعتبر موسماً فارغاً لأنه فاز بكأس السوبر الإسباني في أغسطس 2013 ضد أتلتيكو
(صحيفة MD)