- في الدقيقة 54 من مايوركا-برشلونة (0-4) ، أحد محبي ليو ميسي كسر بروتوكولات الأمان في الملعب بعد القفز على أرض الملعب.
- هدفه ، كما أخبر وسائل الإعلام المختلفة بعد انتهاء اللقاء ، كان صورة مع ميسي “لقد خططت من قبل فيروس كورونا . ميسي هو قدوتي “، هكذا شرح الشاب من أصل فرنسي ، لكنه مقيم مدى الحياة في مايوركا.
- يضيف “قبل إلغاء المباراة ، كانت فكرتي أن ألتقط صورة مع ميسي. حلمي هو أن ألتقط معه صورة وألتقي به. لكن في البداية رأيت جوردي ألبا وفعلت ذلك معه , في وقت لاحق ذهبت إلى ميسي ، ولكن بسبب الفيروس ، لم أتمكن من الحصول على الصورة المطلوبة. ثم أجبرتني الشرطة على مسح كل شيء ” لقد أوقفوه بالفعل قبل الوصول لميسي “لقد خذلتني الخطة و التوتر ”
- الصبي ، وهو مراهق ، بعد أن سمحت له الشرطة بالذهاب بعد أن طلبت منه جميع معلوماته ، يقول “لا أعتقد أن الأمر يستحق ذلك” وكشف أن أمن الملعب أخذوه داخل الملعب حتى جاءت الشرطة “جعلوني أحذف الصورة وأوقع مستندًا بتفاصيلي ,و سيخبرونني إذا كانت هناك غرامة أم لا “.
- الشاب ، الذي قفز أيضًا بدون قناع ، ربط أيضًا التسلسل الزمني للأحداث “كنت مع بعض الأصدقاء ووصلت في الدقيقة الأربعين , قفزت سورًا بطول مترين تقريبًا ، ومن المدرجات نزلت الدرج إلى الملعب , غامرت ، لكن في النهاية لم آخذ أي شيء معي ” وأضاف: “جوردي ألبا حاول تجاهلي ، ولكن في النهاية تم التقاط الصورة التي كان عليه حذفها.”
(صحيفة MD)