- كان لهزيمة برشلونة في لشبونة عواقب وخيمة على نادي البلوجرانا , وصل برشلونة إلى العاصمة البرتغالية مع الطموح في العودة مع الكأس ذات الأذنين التي طال انتظارها بعد خمس سنوات ، ولكن في الجولة الأولى من هذا النهائي غير المعتاد من ثمانية منافسين، غرق رجال كيكي سيتين ضد بايرن المتميز الذي تغلب عليهم في كل مرحلة من مراحل اللعبة.
- 8-2 كانت النتيجة النهائية المخزية , علامة سيتم تذكرها لفترة طويلة في أوروبا و في غرفة الملابس في كامب نو لم يتم هضمها بالكامل بعد.
- صرح بذلك أحد من عاش تلك المباراة ، كليمو لينجليع ، الذي تحدث هذا الأحد لأول مرة عن الهزيمة المذكورة ، بعد شهرين تقريبًا من حدوثها ، على ميكروفونات RTL , رغم أنه أضاف: “إنها جزء من مسيرة لاعب كرة قدم”.
- حكمت الهزيمة في لشبونة على طرد سيتين كمدرب لبرشلونة وأجبرت النادي على بدء مشروع جديد هذا الصيف تحت أوامر رونالد كومان وإحداث ثورة واضحة في الفريق الذي شهد رحيل أسماء مهمة مثل لويس سواريز ، أرتورو فيدال و إيفان راكيتيتش و نيلسون سيميدو و آرثور ميلو.
- الدولي الفرنسي لينجليه لم يكن يريد أن يترك فقط الذوق السيئ في فمه من الإذلال الذي عانى منه على يد بطل أوروبا وأطلق رسالة تفاؤل لبرشلونة: “علينا النهوض ومحو ذلك من خلال البحث عن ألقاب مع برشلونة”
(صحيفة سبورت)