- يعود لويس سواريز اليوم بدافع إضافي إلى المنافسة التي عاندته في السنوات الأخيرة , بعد أن راكم ما يقرب من الخمس سنوات دون أن يسجل هدفًا في دوري أبطال أوروبا بعيدًا عن الكامب نو – لم يفعل ذلك منذ 16 سبتمبر 2015 في روما – أرقام لويس في المسابقة الكبرى في المواسم الأربعة الماضية بعيدون عن أفضل سجلاته .
- منذ موسم 2015-16 ، التي سجل فيها ثمانية أهداف في تسع مباريات في دوري أبطال أوروبا ، كان سواريز يفضل في إحصائيات التهديف.
- في موسم 2016-2017 سجل 3 أهداف فقط في 9 مباريات , و في الموسمين التاليين (2017-18 و 2018-19) هدف واحد فقط في 10 مباريات في كل منهما , و في المباراة الحالية قبل إصابته في يناير ، أضاف سواريز 3 أهداف في 5 مباريات ولديه خيار لعب أربع مباريات أخرى لتحسين سجلاته ، في حال تمكن برشلونة من الوصول إلى النهائي. .
- بالإضافة إلى التحدي المتمثل في التسجيل مرة أخرى بعيدًا عن الكامب نو والقيام بذلك في لشبونة – فيحال تأهل برشلونة الليلة ضد نابولي – أمامه خيار الوصول إلى 200 هدف رسمي كلاعب في برشلونة.
- بعد عودته من إصابته ، مع عودة منافسات الدوري بعد التوقف بسبب فيروس كورونا ، أظهر سواريز أنه يحافظ على أنفه التهديفي سليمًا ، خاصة في الجولات الأربعة الاخيرة ، حيث سجل خمسة أهداف وأصبح ثالث أكبر هداف في تاريخ برشلونة متجاوزا الأسطورة كوبالا الذي سجل 194 نقطة.
- سجل سواريز 196 هدفًا في 281 مباراة لعبها مع برشلونة منذ انضمامه إلى نادي برشلونة في صيف 2014 , و اليوم يريد مساعدة فريقه من خلال التسجيل ضد نابولي حتى يكون في لشبونة ، و ليقترب من التحدي المتمثل في الـ 200 هدف .
(صحيفة MD)