- رسم لويس إنريكي مارتينيز مسارًا في هذه المرحلة الأولى من المباريات الدولية التي يمكن لرونالد كومان اتباعها في نادي برشلونة.
- المدرب الإسباني قلب امنتخ رأسًا على عقب مع الاعتماد على شاب بأسلوب جذاب حقق بهم أيضًا نتائج جعلت إسبانيا تتصدر مجموعتها في دوري الأمم الأوروبية UEFA بعد جولتين.
- شارك فيران توريس وأنسو فاتي وميكيل ميرينو وأوسكار رودريغيز وريغويلون وإريك غارسيا في هاتين المباراتين الرسميتين ضد ألمانيا وأوكرانيا واستمر في اشراك لاعبون آخرون مثل داني أولمو وفابيان.
- كان بإمكان لويس إنريكي اختيار لاعبين أكثر خبرة في بداية مرحلته الثانية لتجنب المخاطرة ، لكنه لعب بالشباب واتضح أن ذلك جيد
- كومان على الراهن على ذلك , مع نسو فاتي بالطبع ، و ريكي بويج الذي تألق مع منتخب -21 ، ولاعبي برشلونة ب الآخرين ، مثل مونشو أو ألياسك , دون أن ننسى التاقدات الجديدة ترينكاو و بيدري.
- أيضا الضغط العالي , لقد نسي برشلونة عاملاً منحهم العديد من الفوائد منذ عهد ريكارد ، مثل الضغط , الانتعاش في الملعب المقابل وا استغلال الجناح مع التفوق والاستحواذ على الكرة بسرعة هي عوامل خسرها فالفيردي وكيكي سيتين ,
- أيضا سرعة الكرة , تياجو وبوسكيتس ورودري وداني أولمو وفابيان هم لاعبو خط الوسط الذين طبقوا بشكل جيد فكرة البحث عن دبائل في الأجنحة وتغير لعب المباراة من الداخل والخارج للعثور على الثغرات.
- يتمتع برشلونة بالكثير من لاعبي خط الوسط المتميزين الذين يمكنهم تقديم هذا التغيير للعبة ، على الرغم من أنهم يحتاجون إلى قطعة رئيسية في القمة من أجل التنقل المستمر مثل ما يفعل ثياغو
- الأجنحة , لقد كان غايا وريغويلون يقدمان مشهدًا رائعًا , لم يتألق كارفاخال ونافاس على اليمين ، لكنهما كانا مصرين أيضًا و يتحركان بكثرة
- كومان لديه أيضًا أجنحة تمحك العمق ، خاصة على اليسار مع ألبا وجونيور و مهاجم مثل ديمبيلي الذي يمكنه الحصول على الكثير منه.
(صحيفة سبورت)