- نجا برشلونة من الديربي بهدف وحيد من لويس سواريز , فوز بالحد الأدنى الذي يستمر في إعطاء خيارات للقب , وعلى الرغم من أن الفريق لم يعمل كما هو الحال في فياريال ، إلا أن غرفة الملابس شعرت بالرضا العام.
- ولكن لم يكن الجميع سعداء تمامًا. كان لدى أنسو فاتي مذاق مرير من الديربي , كان حزينًا ، ومكتئبًا ، ومحبطا عند طرده ، وهو الطرد الأول من حياته المهنية القصيرة.”شعر بالسوء ، محبط للغاية “، ههكذا أخبروا MD.
- كان فاتي قد دخل للتو للديربي لإحداث ثورة في في النصف الثاني وفي بضع دقائق ، انهارت تلك الخطط , لكنه لقي الدعم من “إخوته الأكبر سنا” ، حاولوا جميعًا أن يحفزوه ويقللوا من شأن ذلك وينصحوه , إنها مسألة تعلم.
- لم يتوقف أنسو فاتي عن التفكير في لقطة الطرج , كررها مرارا وتكرارا في ذهنه , يعتقد أنه لقد ذهب فقط للقتال من أجل الكرة ، ولم يضر خصمًا أبدًا , لم يحدث له هذا قط , و لقد لمس الكرة أولاً , أراد إخبار الحكم ولكن كان هناك قادة في الملعب , كان أول لون أحمر له , لم يسبق له أن طرد بسبب اللعب الخطير من قبل.
- ساندته غرفة الملابس منذ الدقيقة الأولى قالوا له “من هذه التجربة تتعلم” , حاول الجميع مواساته , و كان أولهم ميسي ، ولكن كان أحد أقرب الأشخاص إليه هو راكيتيتش , و كانت الرسالة نفسها “عليك أن تتطلع للأمام.” لم يكن هناك سبب لإلقاء اللوم عليه .
- سيغيب اللاعب عن المباراة التالية ضد بلد الوليد , و باستثناء المباراة ضد أتليتيك بيلباو بسبب الاصابة ، دخل أنسو في جميع قوائم سيتين
(صحيفة MD)