- كان أنسو فاتي مرة أخرى بطل الرواية على أرض الملعب
- انفجر في نهاية الصيف الماضي وسجل الأهداف وسجل أرقامًا قياسية , و بعد أن أكمل 17 سنة في أكتوبر ، الانفجار فقد قوته بين الإصابات وقلة الفرص عندما بدأت مجموعة الـ MSG في التلاقي (ميسي – سواريز – غريزمان), ولكن في أول فرصة عاد لينفجر
- انفجاره السابق نتج عنه تجديد عقده في النصف الثاني من عام 2019 ، في اتفاقية أولية و التي كانت في انتظار التجديد قبل نهاية الموسم , لكن لم يسمح الفيروس والواقع الاقتصادي الجديد للنادي بمعالجة وضع أنسو ، الذي لا يزال بدون عقد احترافي.
- في بيان تجديد عقده في ديسمبر ، أفاد لنادي أن بند كسر عقده ارتفع من 100 إلى 170 مليون ، كما تم زيادة راتبه ، وتم الحفاظ على المدة حتى عام 2022 بالإضافة إلى موسمين اختياريين وقيل: “سيكون بند كسر عقده 400 مليون عند توقيع عقد احترافي “
- حسنًا ، أنسو وبيئته ، و شقيق ميسي “رودريغو” مستشار لاعب ، ينتظرون هذا التحديث , و الذي استحقه فاتي في الملعب , مع ستة أهداف في ألف دقيقة فقط من اللعب ، والعديد من الأهداف المهمة ، و دائمًا ما يفتح التسجيل في الدوري ، بالإضافة إلى الهدف الذي كان يعني فوزًا في دوري أبطال أوروبا في جوزيبي مياتزا ضد إنتر كونتي … ولوتارو.
- هذا التأخير في معالجة تجديده يقترن بحقيقة أن برشلونة وقع مع لاعبين في الأشهر الأخيرة وهم منافسين مباشرين لأنسو : برايثويت و ترينكاو ، بالإضافة إلى إصرار نادي برشلونة على التعاقد مع لوتارو , لاعبون يتم دفع مبالغ كبيرة لهم (18 الدنماركي ، 31 البرتغالي ، أكثر من 100 للأرجنتيني) بينما فاتي منح الفريق نقاطًا وأموالًا (برشلونة أخذ 2.7 مليون لهدفه في ميلان)
- عظماء أوروبا يقظون للاعب , و في الأشهر الأخيرة يتحركون نحوه مستغلين حقيقة أن وضع التعاقدي لفاتي لا يعادل أدائه أو وضعه أو السوق.
(صحيفة الماركا)