زيارة في الدوري كانت بمثابة محنة لبرشلونة ما قبل الـ 17

— لقد خسروا في 2019-20 أمام فيران توريس في فالنسيا، لكن في هذا القرن الحادي والعشرين عرف فريق برشلونة كيف يتنافس في ملعب كانوا سيئين فيه وكان لديهم توازن سلبي قبل قلب الأمور: 36 فوزًا، 30 خسائر و23 تعادلاً

كان هناك وقت ليس ببعيد عندما كانت زيارة ميستايا في الدوري بمثابة محنة لبرشلونة , في الواقع دخل نادي برشلونة القرن الحادي والعشرين برصيد سلبي من النتائج كضيف أمام فالنسيا , ومع ذلك في السنوات الأخيرة عرف كيف يتنافس في معقل فالينيا في المباريات المعقدة دائمًا وقلب تلك الإحصائيات التي يهيمن عليها فريق كولي الآن بفارق ضيق: 36 فوزًا لبرشلونة، 30 فوزًا لفالنسيا و23 تعادلًا في 89 معركة دوري في ميستايا.

ولم يخسر برشلونة هناك في زياراته الأربع الأخيرة، حيث تعادل في آخر موسم 2023-24 (1-1، غويلامون/جواو فيليكس) وثلاثة انتصارات في 2022-23 (0-1، ليفاندوفسكي في الدقيقة 93). 2021-22 (1-4، سولير/أوباميانغ 3، ودي يونج) و2020-21 (2-3، غابرييل، سولير/ميسي 2، وغريزمان). خرج كل من تشافي هيرنانديز في ثلاث مناسبات، ورونالد كومان في مناسبة واحدة منتصرين من التحدي.

إذا نظرنا إلى أبعد من ذلك فقد خسر برشلونة مرة واحدة فقط خلال آخر 17 عامًا , و كان كيكي سيتين على مقاعد البدلاء في موسم 2019-20 وفاز فالنسيا 2-0 بهدفين من جوردي ألبا هدف في مرماه، وماكسي غوميز الذي نفذ أيضًا لركلة جزاء تصدى لها تير شتيغن , فيران توريس لاعب برشلونة الآن ساعد الأوروغواياني في تسجيل هدفه.

يعود تاريخ الهزيمة السابقة لبرشلونة في موسم 2006-2007، عندما لم يكن هدف رونالدينيو كافيًا ضد هدفي أنجولو وديفيد سيلفا (2-1)، وكان برشلونة بقيادة فرانك ريكاد قد خسر أيضًا هناك في العام السابق (2005-06) 1. -0 بسبب هدف من ديفيد فيا،

بين هاتين الهزيمتين المذكورتين (2006-07 و2019-20)، فاز برشلونة بخمس من زياراته الاثنتي عشرة إلى ميستايا، مع سبعة تعادلات , وفي المجمل، رصيد آخر 17 زيارة هو 8 انتصارات و8 تعادلات وهزيمة واحدة.

هناك عدة انتصارات في الثواني الأخيرة بأهداف ليفاندوفسكي (0-1 في الدقيقة 93 من 2022-23)، وليو ميسي (2-3 في الدقيقة 94 من 2016-17)، وسيرجيو بوسكيتس (0-1 في 94′ لعام 2014-15).

(المصدر : صحيفة MD)