- كان روماريو أحد أفضل المهاجمين البرازيليين الذين لعبوا في برشلونة ، وكان ذلك كافياً ، ولكن في نفس الوقت ، كان لديه رحيل مبكر من نادي برشلونة ، كان ذلك في عام 1995 ، عندما كان على وشك أن يبلغ الثلاثين من العمر.
- يعترف أنه كان اشتاق لبلاده ، شواطئ ريو دي جانيرو , وباختصار ، يمكن أن يكون هذا الدافع وقد غادر برشلونة حيث سجل 39 هدفاً في 65 مباراة
- وردا على سؤال في مقابلة تلفزيونية مع “GloboEsporte.com” إذا ندم على هذا القرار عندما كان في قمة كرة القدم ، أكد روماريو أنه “لا ، على الإطلاق”. وقدم حججه.
- يقول ” ما لا يراه الناس هو أنه في المجموع ما يقرب من سبع سنوات خارج أوروبا , وبعد كأس العالم (في عام 1994) توصلت إلى استنتاج مفاده أن الوقت قد حان لأعود إلى ريو ، إلى البرازيل ، لأكون قريبًا من أطفالي ، ووالدي ، وإخوتي ، وأصدقائي ، وقبل كل شيء ، شاطئي ، على الرغم من أن برشلونة لديها أيضًا شاطئ … ولكن الجو مختلف ، المناخ “،
- شرح المهاجم السابق الذي يبلغ الان 54 سنة “قررت أن سعادتي كانت تستحق في ذلك الوقت أكثر من الطلب المالي وأعتقد أنني حققت هدفي.”
- وتذكر روماريو في المقابلة عودته إلى برشلونة في صيف 1994 بعد إعلان نفسه بطل لكأس العالم في اليابان وكوريا مع البرازيل , و لم يكن لديه ما يكفي من أيام العطلة التي منحها له النادي وعاد في وقت متأخر من المسموح به , و قال “لقد تأخرت لأنني كنت متحمسًا أكثر للاحتفالات”
(صحيفة سبورت)