— قيّد الشاب مباراته الرابعة كأساسي وكان بطلًا سلبيًا عندما سجل على نفسه , و لم يكن قلب الدفاع مرتاحًا أبدًا وقرر كومان استبداله خلال فترة الاستراحة
- منذ أن اقتحم أوسكار مينجيزا الفريق الأول كحل للطوارئ بعد إصابة جيرارد بيكيه ، ذهب كل شيء لصالح الشاب , ثلاث مباريات متتالية حقق فيها برشلونة ثلاثة انتصارات دون أن تهتز شباكه بأي هدف , كان الكثير من المدح على قلب الدفاع ، الذي أظهر قوة كبيرة.
- في الواقع ، كان رونالد كومان راضيًا جدًا عن أداء اللاعب لدرجة أنه اعتمد عليه مرة أخرى في المباراة ضد قادش.
- عاد مينغويزا للظهور مرة أخرى في وسط الدفاع مع لينجليه , هذه المرة ، كان عليه أن يختبر الجانب المرير من المهنة.
- منذ اللحظة الأولى كان يشعر براحة أقل مما كان عليه في المباريات الأخيرة , كان مع ألفارو وعانى في جميع الأوقات مع كرة القدم البدنية لمهاجم فريق قادش ، الذي فاز بالعديد من المعارك.
- جاء الأسوأ في الدقيقة التاسعة ، عند خروج ركلة ركنية تسبب فيها صراع مع بوديغر في سقوطه في المنطقة , حاول مينجويزا ، من الأرض ، رد الكرة برأسه للخلف مع سوء حظه لدرجة أنه سدد باتجاه مرمى تير شتيغن ، ولم يتمكن من تفادي المرمى , طالب قلب الدفاع بخطأ وراجع حكم الفيديو المساعد المسرحية ، لكن فريق الحكم لم ير أي شيء يعاقب عليه.
- جاء رد فعل الكانترانو وحاول العودة إلى مستواه المعتاد ، على الرغم من أنه كان من الصعب عليه نسيان اللعبة المؤسفة و ظهر قلقًا إلى حد ما في كل حركة , و قرر كومان استبداله في الشوط الأول ولم يخرج في الشوط الثاني , و تولى دي يونغ منصبه.
(صحيفة سبورت)