- برشلونة يزور بلد الوليد مع الالتزام بالفوز حتى لا يفقد أثر قادة الترتيب
- اعترف كومان أمس بأن الانتكاسة الجديدة ستكون عودة إلى الوراء في السباق على الدوري
- يلعب برشلونة الليلة (10.00 مساءً ، الليغا) في بلد الوليد ، المباراة قبل الأخيرة لعام 2020 ، وهي مبارزة يصل إليها رجال رونالد كومان بعد التعثر أمام فالنسيا و مجبرون على عدم الفشل مرة أخرى حتى لا يخسروا أثر أتلتيكو مدريد وريال مدريد.
- أقر كومان نفسه في مؤتمر صحفي أمس في مؤتمر صحفي بأنه لا يمكن أن يفشلوا وأن الانتكاسة الجديدة ستكون العودة خطوة إلى الوراء ، على الرغم من أنه لا يزال هناك أكثر من نصف الدوري لم يلعب بعد
- على الرغم من أن كوماان كان يأمل في عودة عثمان ديمبيلي ، إلا مع تاريخ الفرنسي فمن الملائم عدم المخاطرة وعودة الفرنسي يجب أن تنتظر , وبهذه الطريقة ، سيكون لدى الهولندي نفس اللاعبين كما كان يوم السبت ضد فالنسيا.
- دي يونغ ، الذي تعافى بالفعل من إنزعاجه العضلي ، سيستعيد مكانه في التشكيلة الأساسية وسيتعين على كومان أن يقرر ما إذا كان لينجليه سيعود أيضًا إلى التشكيلة الاساسية وما إذا كان سيحتفظ بـ كوتينيو و برايثوايت كمبتدئين أو يقدم شيئًا جديدًا.
- اللاعب الذي يبدو أنه فاز بمركز ثابت هو رونالد أراوخو ، الذي بالإضافة إلى إظهار الانسجام والأمن في الدفاع هو أيضًا هداف ، كما أظهر يوم السبت ضد فالنسيا وكما سبق وأثبت في برشلونة ب عدة مرات.
- مرة أخرى ، سيكون قائد الفريق هو ليو ميسي الذي يذهب بشكل تصاعدي وقد عادل بالفعل سجل بيليه التهديفي , بعد بداية الموسم مع شكوك سجل الأرجنتيني في ثلاث من آخر خمس مباريات بالدوري وهو يقترب من أفضل نسخة له.
- و سيكون من الضروري معرفة ما إذا كان كومان سيعود إلى المحور المزدوج كالمعتاد أو يحافظ على اتجاه المواجهات الأخيرة ، حيث ظل بوسكيتس لاعب الوسط الوحيد وبدا النظام أشبه بـ4-3-3 من 4-2-3- 1
(صحيفة MD)