برشلونة تشافي من أجل الذهاب للنهائي الأول , مع كلاسيكو

— بعد سقوطه في ” نصف نهائي ” 2022 ، يريد المدرب أن يكون في النهائي ضد مدريد على حساب بيتيس

بعد عام واحد من وضع حجر الأساس لمشروعه في نصف النهائي ضد ريال مدريد ، برشلونة تشافي عاد إلى كأس السوبر في الرياض بهدف الفوز بأول لقب له.

مع قوة في الروح المعنوية بعد تعزيز قيادتهم في الليغا بفضل فوز على أتلتيكو في المتروبوليتان ، واستعادة الموقوفين ليفاندوفسكي وجوردي ألبا ، فإن مدرب برشلونة واثق من قدرته على التخلص من بيتيس الذي يمكنه التباهي بأن يكون في دوري أبطال أوروبا وأن يكون بطل كأس الملك الحالي ويطمح أن يكون في النهائي يوم الأحد.

في تلك المباراة النهائية على اللقب ، تأهل ريال مدريد مع الكثير من المعاناة مع ركلات الترجيح ضد فالنسيا الذي كان يحلم بما في ذلك الوقت الإضافي بإضفاء البهجة على جماهيره.

في نفس الوقت الليلة ، ملعب الملك فهد ، ستكون هناك الرغبة في رؤية كلاسيكو في الكأس المتنازع عليه ، و لذلك سيتيعن على برشلونة القصاء على بيتيس الذي وصل ليعلن عزمه على إحراز لقبه الثاني في نصف عام ، بعد كأس الملك.

فريق كارلو أنشيلوتي واجه وقتًا عصيبًا لكن تسديداتهم الجيدة من نقطة الجزاء ستسمح لريال مدريد بالقتال من أجل وهم الاستمرار في إضافة النجاحات إلى تلك التي تحققت في الموسم الماضي ، ولن يكون الانطباع الكروي السيئ الذي قدموه مؤخرًا مهمًا إذا تمكنوا من السيطرة على اللقب في الرياض.

كولي بحاجة للحصول على لقب

برشلونة كما اعترف مدربه تشافي قبل مواجهة بيتيس للحصول على مكان في النهائي ، يحتاج إلى ألقاب , وأضاف مدرب برشلونة بصدق “إذا كانت الالقاب لن تقتولني”.

(المصدر : صحيفة MD)

بغض النظر عن الأحد عشر الذي يراهن عليه ، فإن تشافي واضح أنه يحتاج إلى أفضل نسخة من رجاله لهزيمة بيتيس ، الفريق الذي وصفه بأنه “صعب للغاية” لأنهم يحبون الاستحواذ على الكرة ، تمامًا مثل برشلونة ، وهذا الضغط من السطر الأول.

لكن بينما يستطيع تشافي الاعتماد على جميع لاعبيه ، عانى مانويل بيليجريني من خسارة كبيرة في الدقيقة الأخيرة ، بعد تأكيد انتقال الجناح أليكس مورينو إلى أستون فيلا من إيمري مقابل 13 مليون يورو ، بالإضافة إلى متغيرات. في مكانه ، سيختار مدرب بيتيتش لاعب برشلونة السابق خوان ميراندا ، الذي لم ينجح في الاندماج حتى الآن. بالإضافة إلى ذلك ، لا يزال المدرب التشيلي يشك فيما إذا كان سيراهن على بورخا إغليسياس ، الذي تراكمت عليه سلسلة سيئة منذ أن ارتبط اسمه بأتلتيكو ، أو راهن على البرازيلي ويليام خوسيه. كل من يلعب لكلا الفريقين يلعب ، مباراة رائعة قادمة. في النهائي ، ريال مدريد ينتظر بالفعل.