- الموسم الأول لـ دي يونغ مع البارسا، لم يكن على مستوى التوقعات , في الليغا سجل هدفين وصنع هدفين , و في دوري الأبطال لم يسجل ولم يصنع أي هدف.
- مواجهة نابولي في دوري الأبطال، ستكون إلى حد كبير، علامة على موسمه الأول في البارسا.
- هبط الهولندي في برشلونة وسط توقعات عالية للغاية بسبب موسمه الأخير في أياكس ، الذي لعب معه مباراة رائعة في الابطال ضد يوفنتوس ومدريد على التوالي عندما كان بالفعل وقع لبرشلونة.
- إنه لاعب يعطي ديناميكيات اللعبة ويتحكم بالمباريات , ولكن باستثناء الانفجارات القليلة في بعض المواعيد (مباريات ضد فالنسيا وإيبار) ، لم يفعل الكثير مع البارسا , و كان مخيب للآمال بشكل خاص في مباراتيه ضد مدريد ، حيث لم يحدث فرقًا
- من المفارقات أن دي يونغ تكيف مع المدينة بدلاً من الفريق , تم اندماجه بشكل مريح مع صديقته ، وهو يعيش بشكل مريح في مدينة برشلونة , لكن على العشب ، كان كل شيء أكثر صعوبة.
- كان عليه أولاً تغيير مركزه واللعب في الداخل لأن سيركيو بوسكيتس لا يمكن المساس به , و يلعب ضد منافسين منغلقين للوراء ولكن ، قبل كل شيء ، في فريق يبدأ في تحريك الكرة ببطء شديد , جميع الظروف المحيطة بكرة القدم برشلونة أضرت بانفجاره
- بالاضافة الى نكسة الاصابة عندما كانت الليغا على المحك وانتهت من جعل موسمه الأول قبيحًا في انتظار دوري أبطال أوروبا , حيث هو مُلزم باتخاذ خطوة إلى الأمام ، وستكون مباراته ضد نابولي ، إلى حد كبير علامة فارقة لموسمه الأول في برشلونة.
(صحيفة الاس)