- طبق فريق كيكي سيتين ضغطًا كبيرًا أدى بهم إلى استعادة 26 كرة في نصف ملعب إشبيلية
- أحد الجوانب الإحصائية الإيجابية التي تركتها مباراة برشلونة في إشبيلية للاعبي برشلونة كانت استعادة الكرة في نصف الملعب المقابل.
- 26 مرة ، استعاد لاعبو فريق برشلونة الكرة في ملعب إشبيلية , و بذلك تؤكد البيانات الشعور الذي تم تقديمه خلال مباراة برشلونة باستعادة الضغط وإجبار الخصم على التراجع عدة أمتار عندما يتعلق الأمر بالحصول على الكرة.
- الدليل على ذلك أنه بالنسبة لفريق إشبيلية ، لم يقم بسوى 11 استرجا في نصف ملعب برشلونة , و أجبر التصرف التكتيكي لبرشلونة لاعبي اشبيلية على القيام بـ 51 كرة طويلة وفقدان الكرة في مجالهم الخاص 68 مرة.
- كانت إحدى المشاكل التي حذرها سيتيان بمجرد وصوله إلى النادي هي أن برشلونة واجه مشكلة في اللعبة نظرًا لخصائص وأقدمية الفريق.
- رأى سيتين أن الفريق أصبح معتادًا على العيش بالقرب من منطقته حتى لا يكون هناك العديد من الأمتار خلفهم وأن هذا جعلهم يفقدون السيطرة والهيمنة. عمل سيتين على رفع الخطوط والعودة للعب في مساحة قصيرة داخل المجال المنافس وإعادة تنشيط رجاله بحيث يؤمنون مرة أخرى بالضغط المتقدم باعتباره أفضل طريقة لتجنب المعاناة ، وأيضًا خلق خطر على المنافس بالقرب هدفه عندما يحاول الخروج ولديه عدد قليل من اللاعبين وراء الكرة.
- هذه الكرات الـ 26 التي تم استردادها ضد إشبيلية في نصغ الملعب المقابل هي واحدة من أعلى الأرقام منذ وصول سيتين في هذا القس , و كان سجل ثاني أعلى رقم قياسي في ملعب فالنسيا حيث تم استرداد 21 كرة في منطقة منافس ، و 18 في مباراة دوري أبطال أوروبا ضد نابولي.
- على العكس من ذلك ، ضد ريال مدريد وبيتيس ، كلاهما بعيدًا عن الكامب نو ، تم استرداد 8 كرات فقط في نصف الملعب المقابل
(صحيفة MD)