- خوان كارلوس أونزي عاش كحارس مرمى وكمدرب لنادي برشلونة في بداية مشاريع مثل مشروع رونالد كومان الحالي ، في مواقف معقدة ، ولهذا دعا “التحلي بالصبر حتى تجد هذه الدورة الجديدة الاستقرار , لم تكن البدايات سهلة في أي وقت ”.
- في كلمات لـ Esports COPE ، ذكر “ينسى الناس أحيانًا أن هذا قد حدث ذلك بالفعل , يذكرني بوصولنا مع لويس إنريكي في عام 2015 ، أو عندما انضممنا أيضًا إلى بيب غوارديولا في عام 2008 أو حتى في عام 2003 عندما وصلنا إلى هذا النادي مع جوان لابورتا وتكسيكي وفرانك ريكارد “.
- في جميع المناسبات الثلاث كان أونزوي في الجهاز الفني بمهام مختلفة , لم يذكر ذلك لكنه كان أيضًا حارس مرمى في بدايات يوهان كرويف كمدرب للفريق الأول لبرشلونة في عام 1988 , لذلك كان جزءًا من منحدر البداية في أنجح مراحل النادي , وبالفع لم تكن البدايات سهلة أبدًا.
- أوضح أونزوي “لن تكون سنة سهلة ولكن هناك العديد من الأسباب التي تجعل الشخص متحمسًا , هناك تغيير في الديناميكيات في الفريق ، وكان رونالد اختيارًا جيدًا للغاية لأنه يعرف المنزل وهذا أمر مهم للغاية ”
- .و عند الحديث عن لاعبين مثل ميسي أو بوسكيتس أو بيكيه أو ألبا , قال : “هناك لاعبون سنفتقدهم لما يعنونه كلاعبين بهذا المستوى ، لكن لا يوجد لاعب أساسي , البعض يسجله التاريخ ، لكن ينتهي الأمر باللاعبين الجدد وسيظل برشلونة دائمًا لديه لاعبين جيدين “.
- أونزوي يعتبر أن تغيير الدورة والانتخابات في النادي والوضع الاقتصادي الصعب الذي كان موجودًا أيضًا في أوقات أخرى في الماضي كان له تأثير , واستخدم مثالاً لـ الآن بعد الحديث عن تخفيضات في الرواتب: “عندما وصلنا في عام 2003 ، تم تكييف العقود التي وقعها البعض منا على الأقل أنا وصديقي أوزيبيو مع ما يمكن أن يقدمه لنا النادي . كان من المثير للاهتمام أنهم حفظوا كلمتهم , حيث أخبرونا أنه عندما يتغير الوضع ، سيتم تحسين العقود وفعلوا ذلك “.
- يرى أونزوي أن برشلونة كان قادرًا على الحفاظ على الانتظام على الرغم من التغييرات “في الثلاثين عامًا الماضية من تاريخ النادي ، لم تكن تغييرات الدورة مفاجئة للغاية وقد فازوا مرة أخرى بسرعة كبيرة لأنه كانت هناك فكرة لعب أساسية تم الحفاظ عليها , ما جعل الفريق يفوز هو أن جميع المدربين الذين وصلوا يتأقلمون وهذا أمر أساسي “.
(صحيفة MD)