- بدأ رونالد كومان العمل في برشلونة وفي الوقت الحالي ، . الجزء الأكثر لفتًا للانتباه في عمله وفقًا لأسئلة الصحفيين في مؤتمره الصحفي الأول هو تخفيف تشكيلة اللاعبين من قدماء المحاربين , لكن بعيدا عن قسم المغادرين ، لا يتخلى الفني عن التعاقدات الجديدة.
- يعرف كومان أنه يجب عمليات الخروج هي الأولى ، لكن الهولندي يريد تعزيزات قدر الإمكان , واحد على الأقل في كل خط , الأهداف هي: إيريك غارسيا في الدفاع وفان دي بيك في الوسط ولوتارو في الهجوم.
- اعترف كومان بنفسه بعد تقديمه للتلفزيون الهولندي Zigoo TV في مقابلة قصيرة “الأندية الكبيرة تعاني من خسائر لا تصدق ، لذلك لن يكون من السهل جدًا الحصول على خمسة أو ستة لاعبين جدد على الفور” ، لكننا سنضم أيضًا الناشئين “
بالفعل قبل وصول رونالد كومان ، برشلونة كان قد وضع نصب عينيه استعادة إريك غارسيا (9 يناير 2001) قلب دفاع كاتالوني تم تشكيله في مدرسة البلوجرانا والذي يلعب حاليًا مع مانشستر سيتي , تبقى له عام واحد على عقده و رفض تمديده ، و اعترف غوارديولا قبل أسبوعين: “أخبرنا إيريك أنه لا يريد التجديد”.
- السؤال هو ما إذا كان سيغادر الآن لـ برشلونة في صفقة انتقال يمكن للاعب برشلونة الدخول فيها كمبادلة ، أو إذا كان لاعب و برشلونة سينتظران عامًا اخر حتى يصل حر
- في وسط الميدان ، أفادت وسائل الإعلام الفرنسية باهتمام كومان بدوني فان دي بيك (18 أبريل 1997) ، لاعب وسط أياكس الذي سئل كومان عنه في عرضه التقديمي ، لكن مدرب برشلونة الجديد رفض التعليق “لا أتحدث عن أسماء اللاعبين الذين ليسوا هنا.”
- سيكون وصول فان دي بيك أو أي لاعب خط وسط آخر أمرًا منطقيًا إذا أخذنا في الاعتبار أن لاعبين مثل بوسكيتس وراكيتيتش وسيرجي روبرتو وأرتورو فيدال موجودون في السوق ، والتي يجب إضافة آرثور إليها الذ غادر الى ليوفنتوس.
- في الوقت الحالي ، تم إغلاق وصول بيانيتش ، لكن وسط الميدان سيتعين تعزيزه في حالة تأكيد عمليات الخروج المتوقعة.
- لويس سواريز هو أحد “الأبقار المقدسة” , و لديه كل الأرقام ليغادر النادي والبديل الذي يحلم به برشلونة لأكثر من عام هو لوتارو (22 أغسطس 1997) مهاجم إنتر ميلان.
- تفاوض برشلونة مع نادي انتر في محادثات قبلها الطرفان لكنها مشلولة حاليًا , يلعب إنتر في نهائي الدوري الأوروبي ضد إشبيلية ، وبالنظر إلى دور لوتارو في المرحلة الأخيرة من الموسم ، فقد يكون سعره باهظًا مع ضعف خزائن الفريق الكتالوني.
(صحيفة الاس)